حينما طرحت مقالي السابق (هل الآيباد آمن لأطفالنا؟) والذي عرضت فيه كيف أن الآيباد iPad يمكن أن يشكل خطراً على أطفالنا، أتتني بعض الردود من القراء الذين تفاجؤوا بما طرحته، وذكروا بأنهم سيمنعون أبناءهم من استخدام الآيباد من الآن فصاعداً (الكلام هنا -مثل المقال السابق- ينطبق على الآيباد iPad وأخواته: الآيفون iPhone والآيبود تتش iPod Touch).
ولكنني لا أرى ذلك قراراً صحيحاً، فالمنع أثبت دائماً أنه غير مجد، فكم من أهالي منعوا أطفالهم من مشاهدة التلفاز مثلاً ليكتشفوا فيما بعد أنهم يشاهدونه عند الجيران أو عند أعمامهم أو أخوالهم، أو يمنعونهم من البلاي ستيشن ليكتشفوا أنهم يلعبون به عند معارفهم، واستخدام الأطفال “المسروق” هذا خارج المنزل لأشياء منعوا منها في المنزل يكون بنهم شديد وغالباً من دون رقابة مما يجعل الأطفال يقعون في مضار هذه الممنوعات أكثر من استفادتهم منها، في حين أنه لو توفرت هذه الأجهزة في المنزل وسمح للأطفال باستخدامها تحت رقابة ومتابعة الأهل، وتم تعليمهم بالتدريج طرق التعامل المثلى معها، عندها سنأمن عليهم أكثر خصوصاً عندما يكونون خارج المنزل وبعيداً عن أعين الأهالي
وهذا ليس السبب الوحيد لعدم تأييدي للمنع، بل لأنني أرى في هذه الأجهزة وسيلة تعليمية رائعة للأطفال يمكن استخدامها كوسيلة داعمة في تعليم وتربية وتنشئة الطفل، فالآيباد وغيره من الأجهزة تبقى مجرد وسائل يمكن تكييفها كما نريد، وعلينا أن نستحضر دائماً أن هدفنا الأسمى في تربية أطفالنا هو الطفل نفسه، بفكره وعقله صحته وأخلاقه، وهو ما يجب أن نركز عليه.
الحل يكمن في “القيود”
يبدو أن شركة أبل Apple قد أدركت منذ البداية أن انفتاح هذا الجهاز على العالم سيخالف الكثير من قوانين التعامل مع الأطفال، ولذلك وفرت خدمة “القيود” أو “Restrictions” في أجهزتها، ليتمكن الأهالي من التحكم بالآيباد كما يريدون، ووفقاً لثقافة وأخلاقيات كل مجتمع، خصوصاً وأن قوانين التعامل مع الأطفال تختلف من دولة لأخرى، بل إنها تختلف حتى بين الولايات الأمريكية نفسها.
ومن المهم استخدام القيود مع الأطفال إن كان جهاز الآيباد مخصصاً لهم، أو كانوا يقضون معه وقتاً طويلاً بعيداً عن رقابة الأهل، ولكن الكثير منا ممن لديه جهاز آيفون أو آيباد نجده يعطيه لابنه لفترات قصيرة ليلعب به بجانبه، وفي هذه الحالة ليست هناك ضرورة لاستخدام القيود طالما أن استخدام الطفل للآيباد هنا سيكون تحت نظر ولي أمره.
الاستخدام الأمثل للقيود
يمكننا الوصول للقيود بالدخول على “الإعدادات – Settings”، ثم “عام – General”، لنجد بند “القيود – Restrictions”، والتي نجدها في الأصل معطلة.
حينما ندخل على القيود سنجد صفحة بها الكثير من الأوامر ولكنها معطلة، عدا أول أمر في الأعلى والمتعلق بتفعيل القيود، مكتوب عليه “تمكين القيود – Enable Restrictions”.
نقوم باختيار تمكين القيود لتظهر لنا نافذة سريعة تطلب منا إدخال كلمة سر للقيود، وعلينا أن ندخلها مرة أخرى للتأكيد. (ملاحظة هامة: كلمة السر هذه تختلف عن كلمة السر الخاصة بفتح الآيباد نفسه لمن يستخدمها).
بعد إتمام عملية إدخال كلمة السر سنجد أن كل خيارات القيود أصبحت متاحة أمامنا.
القيود هنا مكونة عادة من أربع مجموعات بها العديد من البنود، بعض هذه البنود لا يشكل خطراً حقيقياً مثل معرفة “الموقع” وتغيير “حسابات” البريد الإلكتروني و “حذف التطبيقات”، وهذه غالباً لها علاقة برغبة الأهل.
أما البنود المهمة في صفحة القيود فهي كالتالي:
متصفح الإنترنت Safari:
الإنترنت عالم مفتوح، به الكثير من الخير والشر، واستخدام الأطفال للإنترنت لا بد وأن يتم تحت رقابة الأهل، ولذلك يقول المختصون بأنه حينما يسمح للطفل باستخدام الإنترنت على جهاز الكمبيوتر في المنزل فلا بد وأن يكون الكمبيوتر في مكان تكون شاشته ظاهرة للكل، كالصالة مثلاً، بحيث يكون الأهل على اطلاع دائم باستخدام ابنهم للإنترنت، ويحذر المختصون كثيراً من تخصيص جهاز لابتوب للطفل متصل بالإنترنت لأن هذا سيفتح له عالم الإنترنت بشكل كامل من غير رقابة.
واستخدام الإنترنت على الآيباد يخضع لنفس نظرية اللابتوب، فمن الصعب أن يكون الطفل تحت الرقابة الدائمة أثناء استخدامه للإنترنت على الآيباد.
إذن فالخيار الأمثل هنا هو تعطيل متصفح الإنترنت.
نلاحظ هنا أنه عند تعطيل متصفح الإنترنت فستختفي أيقونة المتصفح من قائمة البرامج الموجودة على الآيباد، وكأنه قد تم حذف البرنامج، وحين العودة للقيود وتمكين المتصفح سنجد أن أيقونة البرنامج ظهرت مجدداً.
اليوتيوب YouTube:
تكلمنا في المقال السابق عن مخاطر اليوتيوب، وكيف أنه يعرض مقاطع الفيديو من غير مراعاة للتصنيف العمري للمستخدم، كما أن جاذبيته الشديدة وطريقة عرضه لمقاطع الفيديو المشابهة قد تجعل الطفل يشاهد مقاطع غير مرغوب فيها ويستمر في مشاهدة مقاطع مماثلة لساعات دون أن ينتبه الأهل لذلك.
الاستخدام الأمثل هنا قطعاً هو تعطيل اليوتيوب تماماً.
الكاميرا Camera:
الكاميرا بحد ذاتها لا تشكل خطراً تربوياً على الأطفال، ولكن الخطر يأتي من استخدام الكاميرا في برامج الاتصال المرئي، الأصل هنا ألا يكون على الآيباد أي برامج للاتصال المرئي وبالتالي فلا مانع من أن تكون الكاميرا متاحة للأطفال، أما إن كان بعض الأهالي يرغبون بوجود هذه البرامج لأن الكبار يستخدمون الجهاز أحياناً فالأفضل هنا تعطيل خاصية الكاميرا.
الآيتونز iTunes:
القرار هنا متعلق بنوعية الحساب المستخدم للآيتونز، أغلب المستخدمين في السعودية يستخدمون الواجهة السعودية للآيتونز، وهنا لا أعتقد أن هناك خطراً يذكر من ترك الآيتونز على حاله، ولكن إن كان الجهاز مربوطاً بالمتجر الأمريكي أو البريطاني، وهو ما يفضله البعض لاحتوائه على مزايا أكثر، فإن هذا قد يعرض الطفل لبعض المحتوى غير المرغوب فيه، خصوصاً من البودكاست Podcast، فالأفضل هنا إغلاق هذه الخاصية.
تثبيت التطبيقات Installing Apps:
هذه الخاصية هي التي ترتبط مباشرة بمتجر البرامج، وهي الخاصية الأكثر استخداماً عادة، وأيضاً الأكثر خطورة.
الخيار هنا بلا شك هو تعطيل هذه الخاصية ليختفي متجر البرامج تماماً.
كلمة السر للشراء لا يعرفها أطفالي: لماذا لا أدع المتجر مفتوحاً لهم؟
بالفعل يرى بعض الأهالي أن يتركوا المتجر مفتوحاً للأطفال، ليتصفحوه كما يشاؤون، ويختار الأطفال البرامج التي يريدونها ثم يطلبون من والدهم أو والدتهم شراءها لهم.
قد يبدو هذا التصرف سليماً من أول نظرة، ولكن الواقع عكس ذلك، حيث أن ما يحويه المتجر من كلمات ونماذج صور للمحتوى تشكل بحد ذاتها خطورة على الأطفال، ويمكنكم مراجعة المقال السابق لمشاهدة نماذج من المتجر.
يضاف إلى ذلك أن بعض برامج الأطفال العربية منتجة من قبل شركات لها برامج أخرى للكبار، وبالتالي فإن البرامج الأخرى تظهر في صفحة برنامج الأطفال الخاص بهم، انظروا مثلا:
برنامج مغامرات السندباد، ويظهر في العمود على اليسار رابط لبرنامج نكت جنسية.
برنامج أغاني الأطفال، ويظهر في العمود على اليسار رابط لبرنامج وضعيات الجماع.
هناك خاصية تحديد عمر المستخدم: لماذا لا أخصخص المتجر على عمر طفلي وأدع المتجر مفتوحا؟
تقدم صفحة القيود خدمة تحديد عمر المستخدم لتحديد ما يظهر له من برامج في المتجر.
حينما يرى بعض الأهالي وجود خاصية تحديد عمر المستخدم في صفحة القيود يشعرون بالارتياح إليها كونها تتيح لهم -نظرياً- فتح المتجر لأطفالهم دون الخوف عليهم.
شخصياً أخالفهم الرأي، لسببين.
السبب الأول هو أن من وضع هذا التصنيف وضعه بناء على القيم الأمريكية، (يوجد مكان لتغيير القيم التي تريد حساب العمر عليها ولكنها كلها غربية ومتقاربة)، وقيمنا نحن في مجتمعاتنا العربية تختلف في عدة جوانب عن القيم الأمريكية، فمن الصعب أن نتيح لأطفالنا من هم في عمر 12 عاماً بعض المواد التي لها دلائل جنسية مثلاً.
السبب الثاني وهو الأهم: التصنيف العمري المتبع في مكتبة البرامج غير دقيق.. بل يحوي مصائب كارثية!..
تعالوا نرى سوية ماذا وجدنا في مكتبة البرامج، وبالتصفح العادي أيضاً:
برنامج Blow Work، مكتوب في وصف البرنامج أنه للكبار فقط، وأنه يحوي صوراً لبنات مثيرات، ولكنه لاحظوا ما كتب في التصنيف العمري: لأربع سنوات فما فوق!
برنامج WebCamXXX، برنامج جنسي، يتيح للمستخدم مشاهدة بنات في أوضاع جنسية، ومكتوب في وصف البرنامج في الأعلى أنه لعمر 21 سنة فما فوق، ولكن في التصنيف الرسمي هو متاح لمن هم في سن الرابعة فأعلى!
برنامج وضعيات الجماع، برنامج عربي، وهو متاح لمن هم في سن الثانية عشرة فأعلى!
ألا يكفي أن أعطل شبكة الواي فاي؟
تلاحظون أن جميع البنود التي تشكل خطراً على الطفل مرتبطة بالإنترنت، مثل متصفح الإنترنت، واليوتيوب، والشراء من المتجر، وغيرها. وبالتالي فإن غياب الإنترنت سيوقف عمل كل هذه البرامج من دون اللجوء للقيود، ولذلك فإن بعض الأهالي يلجؤون إلى فك ارتباط الآيباد بشبكة الإنترنت في منزلهم لحماية أطفالهم من هذه المخاطر.
ولكن هذا الحل لا يشكل حلاً متكاملاً، فبإمكان كلمة السر الخاصة بشبكة المنزل أن تتسرب إليه عن طريق أحد إخوته، وباستطاعته بالتالي تمكين الاتصال بالشبكة وفتح الإنترنت بكل سهولة، وأيضاً يمكنه الاتصال بشبكات الإنترنت المنزلية عندما يذهب إلى أقاربه أو معارفه.
أما خاصية القيود فإنها فعالة في أي مكان، ومن الصعب تسرب كلمة السر الخاصة بها لأنها لا تتجاوز عادة الأب أو الأم أو كليهما.
* * *
التقنية لن تنتظر أحداً.. ولا يمكن لأحد أن يقف في وجهها..
وقد أصبحت التقنية جزءاً أساسياً من حياتنا.. نرتكز عليها في حاجاتنا الأساسية.. ونستمتع بها في كمالياتنا..
ومن الصعب التنبو لإي درجة ستتغلغل التقنية في حياتنا وحياة أبنائنا في المستقبل.. ولكن من الواضح أنها ستكون بعمق شديد.. وبانتشار لا يمكن لأحد حصره والتحكم به..
والأفضل بلا شك.. هو من يتمكن من الدخول إلى عالم التقنية.. ومعرفة أفضل الطرق للتعامل معها.. واستغلالها لما فيه منفعته ومنفعة من حوله..
وهذا ما نريد لأطفالنا أن يكونوا عليه.. لنضمن لهم مستقبلاً أفضل..
وعالماً أجمل.. وأروع..
Blue
22 جويلية 2011 at 2:49 ص
مقال أكثر من رائع
وشرح مبسط وواضح
بوركت ووفقت
وسدد الله رميك
هل لك أن تشاركنا بعض التطبيقات المفيده للأطفال
بالنسبة لي فقد استطعت الوصول الى عدد رائع من المسلسلات الكارتونيه التثقيفيه والمسليه في الآي تونز
لكن لم أجد ما أريد من الألعاب المفيده في الأب ستور
سؤال آخر ان سمحت لي فهو خارج نطاق الايباد
عندما أبحث في اليوتيوب في الكمبيوتر تظهر لي دعايات غير لائقه أو فيديوات مشينه
مع العلم انني فعلت ال safe mode
فهل لك أن تقدم لي خدمه بإعلامي الطريقه لمع ذلك
فهد الحجي
1 أكتوبر 2011 at 12:06 ص
سأعمل على طرح بعض التطبيقات الجيدة للأطفال على الآيباد قريباً بإذن الله..
أما بالنسبة لليوتيوب على الكميوتر.. فحسب علمي لا يمكن التحكم تماماً بما يظهر لك من محتوى.. وهذا من عيوب اليوتيوب..
تفعيل Safe Mode سيحد من ظهور اللقطات المشينة جداً.. فقط..
Wesam EL-bahyan
22 جويلية 2011 at 2:55 ص
قد نستطيع أن نوفر بيئة آمنه بكل المواصفات ولكن لايمنع هذا من إرشادهم
والحل الحقيقي هو إقتراح الأهل على أطفالهم نشاطات جديده وهوايات
دمت بخير
Manal Alawibeel
23 جويلية 2011 at 5:25 ص
شكرا فهد
طرح مميز جدا
أبو مدى
23 جويلية 2011 at 1:51 م
شكرا لكم
jehad
23 جويلية 2011 at 10:21 م
شكرا على المقال الاكثر من رائع اخ فهد …
صراحة في معلومات انا ماكنت اعرف عنها والان انا استفدت منك الكثير….”
فلا تحرمنا من ما تعرفه اخ فهد …
بوركت وبوركت جهودك …
خالد عبد العزيز
25 جويلية 2011 at 1:59 ص
اشكرك يا استاذنا معلومة هامة بالفعل
MANAHIL
25 جويلية 2011 at 8:11 ص
شكرا ابو فيصل
سالم
25 جويلية 2011 at 9:03 ص
رائع أستاذنا الفاضل
بصراحة برنامج اليوتيوب في أجهزة أبل (ايباد ، أي فون، أيبود)
مشكله كبيره لانه مفتوح مافيه شيء محجوب
فإذا كان ولا بد
فتصفح اليوتيوب عن طريق سفاري بحكم أنه يمر بمدينة الملك عبدالعزيز للتقنية أأمن شوي
فهد الحجي
1 أكتوبر 2011 at 12:08 ص
لا أعتقد أن ذلك سيغير كثيرا من النتيجة..
فبالرغم من نجاح مدينة الملك عبدالعزيز في فلترة محتوى الإنترنت.. إلا أن نجاحها محدود جداً على اليوتيوب..
Mr.Saudi husband
25 جويلية 2011 at 9:45 ص
جزاك الله خير على هالمعلومات المرتبه والمفيده ,,
بس أنا استخدمت نفس النظام من قبل وأنا عندي طفل 11 سنه تقريبا لكنه مارضى وسوى مشكله ويقول كيف آي باد من دون واي فاي؟!
وطول الوقت حاس فيه مشكله ومو راضي
فهد الحجي
1 أكتوبر 2011 at 12:17 ص
القضية هنا انتقلت إلى مستوى آخر..
اتباع سياسة المنع تكون ناجحة عندما لا يكون الأطفال على علم بما يجري حولهم.. أما إن كانوا يعلمون فالقضية هنا تصبح أكثر تعقيداً.. ومتعبة أكثر للأهل في التربية..
فمثلاً عندما يخفي الأهل قناة فضائية جديدة للأطفال لا يعرف بها أبناؤهم (والأهل يرونها غير صالحة).. فسيمر الأمر مرور الكرام وتنجح سياسة المنع..
ولكن إن شاهد الأبناء هذه القناة عند أحد ما.. أو كان زملاؤهم في المدرسة يتكلمون عنها.. هنا لن تنجح سياسة المنع..
وموضوع الآيباد بما أنه جديد على مجتمعاتنا فإن سياسة المنع غالباً ما تنجح.. ولكن إن كان الأبناء مطلعون.. هنا لا بد من اتباع سياسة أخرى..
سأعود بإذن الله قريباً بشيء عن هذه القضية..
وشكراً لإثارة الموضوع..
فرج الظفيري
25 جويلية 2011 at 3:32 م
تحية أبا فيصل
مقال جميل
واصل إبداعك
وبانتظار جديدك
محبكم
فرج الظفيري
hajo0or
25 جويلية 2011 at 3:51 م
جزاك الله خيراا ..
Lana
25 جويلية 2011 at 6:42 م
تناول جاد لموضوع حيوي وهام.. ويعبر عن دخولنا في سياق العصر والتكنولوجيا
.. والجهد فيه واضح.
Amer Al Haji
25 جويلية 2011 at 11:31 م
كلام رائع وجميل وأكثر من مفيد . نظرة عميقة وواعية لكل ما يجلبه لنا العلم ……..جزاك الله كل خير ابن العم
amal
26 جويلية 2011 at 8:42 ص
طرح ممتاز وقوى وأكثر شئ أعجبنى أنه واقعي …
دمت متألقا….
أمل
madeinq8
27 جويلية 2011 at 5:20 ص
فعلا كلام صحيح اغلب الاهل لا يعلمون عن هذه الامور و يعطون الاطفال الايباد او الايفون او الايبود من غير حسيب او رقيب
متطوعة
28 جويلية 2011 at 11:24 ص
التقنية لن تنتظر أحداً.. ولا يمكن لأحد أن يقف في وجهها.
مقالة مهمة جداً أخي فيصل
زيد الغيث
28 جويلية 2011 at 1:59 م
شكرا ابوفيصل
تم التفعيل ونشر قوات الحذر على الجهاز .
bandar
5 أوت 2011 at 12:44 ص
بوركت على هذا لطرح المهم للغاية ؟؟
تعتقد ان بهذه الخظوات لن يتجرء الطفل الذي منعت عنه كل هذه الايقونات من جهازه , انه لن يلتفت الى اي باد ولد جيرانهم ؟ ليرى ما منع عنه بالخفاء ؟ وبقصد المغايره او حتى المجاراة بينهم ! انت عندك البرنامج الفلاني وانا ما عندي ؟
انتظر ردك 🙂
فهد الحجي
1 أكتوبر 2011 at 12:19 ص
بلى.. هذا ممكن..
وسياسة المنع هنا لن تجدي.. سياسة المنع تجدي في حال جهل الأطفال بهذه العوالم..
سأعود قريباً برد أكثر تفصيلاً بإذن الله..
أبو ناصر
29 أوت 2011 at 1:53 م
شكرا لك على هذا الموضوع الأكثر من رائع
ولكن لدي سؤال فأنا عندي ولد عمره 9 سنوات وبنت عمرها 12 سنه واريد ان أشتري لكل منهم جهاز أي باد 2 أولا لبعض الامور التعليمية والدراسية وثانيا للألعاب فماهي المواصفات المناسبة والكافية لهم هل اخ 64 3G ام كثير
ولك الشكر
فهد الحجي
1 أكتوبر 2011 at 12:20 ص
بخصوص وجود 3G فلا أرى أي داع لهذه الخاصية عندما يخصص الآيباد للأطفال.. وهذا رأي شخصي..
أما بخصوص السعة فهذا أمر يعود لك..
ابن الطيب
29 سبتمبر 2011 at 11:29 ص
فعلا،، لا يمكن وقف التقنية إلا بإذنه تعالى وهنا علينا معرفة كيفية استخدامها والتعلم منها بأمثل وأنفع الطرق لنا ولأطفالنا..
بارك الله فيك أخي فهد على التوضيح والنصائح المقدمة…
om hamad
29 سبتمبر 2011 at 12:28 م
الحل ليس بالقفل ! لان ان قفلت عنه الخواص السابقة بالايباد سيراها بالتلفاز . و ان لم يراها بالتلفاز سيراها في ايباد صديقه !
الحل ان اعزز القيم داخله ,, اقول له من ينظر لعورات غيره لابد ان يأتي يوم و أحدا سيرى عوراتك ! فأعلمه الوازع الداخلي و انمي فيه الاخلاقيات التي أريد ! انا ضد المنع ! لانني سامنع الى سن 12 و لكن بعدها لن تستطيع المنع ! فالعالم منفتح و الاهل ليسوا وحدهم المربون في هذا الزمن .. الواجب هو ان اجعل الطفل و باختياره يعرف ماذا يرى و ماذا يمنع نفسه عنه .
فهد الحجي
1 أكتوبر 2011 at 12:25 ص
سياسة المنع لها استخدامات.. ولها حدود..
القاعدة هنا: إن كان الطفل جاهلاً بالموضوع من أساسه فإن سياسة المنع مجدية..
أما إن كان مطلعاً على شيء مما نريد منعه عنه فهنا لن يجدي المنع.. ويحتاج إلى جهد أكثر من والديه في تجهيزه وتأهيله لمواجهة الواقع..
وبما أن استخدام الآيباد لا يزال محدوداً وجديداً في مجتمعنا فإن سياسة المنع تنجح في أغلب الأحيان..
أما إن شاهد الطفل جهاز آيباد آخر ولاحظ وجود أشياء فيه لا توجد عنده مثل اليوتيوب.. عندها ستبدأ الأسئلة..
سأعود بإذن الله بمقال مخصص عن هذه القضية..
ولك الشكر..
تركي السند
30 سبتمبر 2011 at 11:58 م
جـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــزاك الله خـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــيراً
ام تولين
12 أكتوبر 2011 at 9:03 ص
جزاك ﭑﻟﻟھٓہ الف خير اخوي فهد
فعلاً بنتي عمره 3 سنوات واليوتيوب عندها شغف لمشاهدته والبحث عن مقاطع الاطفال والمغامرات والكرتون
وعندما تلعب في الايباد اول شيء تعمله تدخل على اليوتيوب
احيانا اطلب لها ان تلعب في الالعاب
وماان ابتعد عنها الا وتعود الى اليوتيوب وعندما اتي اليها مباشر تقوم باغلاق اليوتيوب وتلعب في الالعاب
وعند شرائي الايبود لها منعت اليتيوب منه
ارجو منك اخي الفاظل
توعيتنا اكثر بما يخص البرامج المفيده للاطفال
فهد الحجي
11 أكتوبر 2012 at 3:00 م
أعتذر لتأخري في الرد..
قريباً بإذن الله سأستعرض بعض البرامج المفيدة لأطفالنا على الآيباد.. أرجو أن أوفق في ذلك..
ام الديم
12 نوفمبر 2011 at 4:21 م
اوكي معك. والله يعيينا طيب عندي اي باد وبناتي ابصغار يستعملونه ولما اقفل اليوتيوب. القاهم يقولون حنا نبيه عشان طيور الجنه. طيب والحل
فهد الحجي
11 أكتوبر 2012 at 3:01 م
يمكن فتح اليوتيوب ولكن برقابة مستمرة.. أن نكون حولهم دائماً..
محمدالشريف
6 جانفي 2012 at 2:44 م
اذا اضعت الرقم السري ايش العمل وشكررررررا
فهد الحجي
11 أكتوبر 2012 at 3:02 م
ليس أمامك حل إلا عمل فورمات كامل للآيباد..
fahad
16 جانفي 2012 at 6:03 م
السلام عليكم
مشكور اخوي على الشرح الوافي… لكن عندي سؤال عن كيفية تغيير الرقم السري للقيود
ام حمزة
10 أفريل 2012 at 7:11 ص
انا دخلت على القيود وعملت ايقاف للقيود ودخلت رمز القيود القديم وبعدين رجعت عملت تشغيل القيود مرة ثانية وغيرت رقم القيود
يارب يستفيد الجميع ويكفينا الله شر هالتكنلوجيا يا رحيم
فهد الحجي
11 أكتوبر 2012 at 3:07 م
لتغيير الرقم السري للقيود.. قم أولاً بتعطيل القيود.. ثم قم بتنشيطها.. وحينها سيطلب منك كلمة سر جديدة تلقائياً..
ابو حاتم
18 جانفي 2012 at 2:22 ص
شكرا لك لقد استفدت من مقالك كثيرا وقمت بارساله لي الاصدقاء
ا.م
24 مارس 2012 at 8:41 م
يعني ما فينا نحط كلمة سر خاصة لليوتيوب بالإيباد أنا ابني 8. سنوات مدمن يوتيوب كرتون وغير كرتون عنده فضول شديد لكل مجالات الحياة … عالم الحيوان النبات الفضاء الرياضة ….الخ….ما فيني احظر اليوتيوب انما اريد
كلمة سر له عشان يدخل بإذني ووقت محدود…لانه كل شي بيجذبه وخايفة يتوجه فضوله لما لا يحمد عقباه…ما الحل؟!
فهد الحجي
11 أكتوبر 2012 at 3:06 م
يمكنك أن تفعل خاصية القيود وتضع كلمة سر وتخفي اليوتيوب.. وحينما يكون معك يمكنك أن تدخل على القيود وتقوم بإظهار اليوتيوب..
ستقوم طبعاً بهذه العملية كل مرة.. وفقنا الله جميعاً لتربية أبنائنا على أفضل وجه..
ام محمد
8 أفريل 2012 at 7:40 ص
شكرا جزيلا ع هذا الموضوع الراقي والله افدينا كثيرا
الله يجعله في موازين حسناتك
ام حمزة
10 أفريل 2012 at 6:44 ص
جزاك الله خير
لكن ممكن طريقة تغيير رمز القيود لان اطفالي عرفوا الرقم !!!؟؟
فهد الحجي
11 أكتوبر 2012 at 3:08 م
الأمر سهل.. قومي بتعطيل القيود.. ثم تنشيطها.. وسيطلب منك النظام تلقائياً كلمة سر جديدة..
أم ناصر
16 ماي 2012 at 1:22 م
كلام سليم ومهم غاية الاهمية نحن بحاجة لوضع قيود
ومراقبة وتوجيه لتتعزز التربية ولا نخسر ابناءنا كل الشكر لك
بنت الجنوب
6 جوان 2012 at 6:51 ص
السلام عليكم ورحم الله وبركاته …
اشكر كل رجل مسلم غيور على دينه وبلده , استخدم عقله للدفاع عن بلده ولبنة بنائه , الأجيال القادمه ..
لو سمحت من خلال خبرتك اتمنى تفيدني في مشكلتي ..
كيف اعرف ان جهاز الأيباد مخترق او مهكر خاصه ان شركة ابل لم تستطع حل هذه المشكله فكيف اكتشفها ؟؟
علما ان جهازي اصبح لا يتصل بالنت ووجدت برامج غريبه لم احملها مسبقا .. فأفيدوني جزاكم الله خير
فهد الحجي
11 أكتوبر 2012 at 3:10 م
على حد علمي فإنه من الصعب جداً تهكير الآيباد.. النظام الأمني فيه محكم للغاية..
قد تكون المشاكل التي لديك لأسباب أخرى.. الاتصال بالانترنت لمشكلة في تحديث نظام الآيباد نفسه، أو المودم..
والبرامج قد تكونين مشتركة في حساب مع آخرين.. وهذه غلطة كبيرة منتشرة.. وبالتالي إن حمل غيرك برامج جديدة ستجدين هذه البرامج لديك أيضاً..
أم أنس
22 جوان 2012 at 12:55 ص
جزاك الله خير مقال فعلاً مفيد
أم عبدالله
9 جويلية 2012 at 8:44 ص
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
الله يعافيك : اخ فهد
ماشاء الله مقال متكامل و رائع
وانا استفدت بنتي انت تدخل اشياء انا اول مرة اشوفها
بس يوم فتحت هالمدونه الحلوة استفدت كثير
الله يعافيك
الله يجعله في ميزان حسناتك ويجزاك خير
تشكراتي اخ فهد
صالح بخيت
1 أوت 2012 at 6:16 م
اشكرك اخي وأسأل الله أن يصلح أبناءنا وأبنائك فأنت خدمتين خدمة
amani
4 أوت 2012 at 5:15 ص
رآقي جدآ وهآدف ؛آتمنى آخي آن تعمل ع نشره بشكل رآبط ب التويت وغيره من البرآمج ﻷننآ نغفل عن إمكآنية وضع القيود وببسآطه
وشكرآ
ام خالد
6 أوت 2012 at 9:45 ص
لاحول ولاقوة الابالله كل ذي البلاوي في الايباد بس الحمدلله اني قرأت مقالك اخ فهد قبل ما اشتري لابني ايباد ومنتظرين مواضيع اكثرمثل مواضيعك ومقالاتك القيمة.
جزاك الله خير
mhbalhrm
3 سبتمبر 2012 at 1:47 م
بيض الله وجهك وكثر الله من امثالك من اجمل ماقرات في هذا المجال ومقال يحتوي على فوائد عظيمه وجمه واتمنى اجد طريق لتواصل معك لربما احتاج لمساعدتك ومشورتك
فهد الحجي
11 أكتوبر 2012 at 3:11 م
إيميلي موجود في المدونة..
fahad.f.alhaji@gmail.com
وأنا في الخدمة يا أخي..
ام وليد
12 نوفمبر 2013 at 4:39 م
الله يجزاك خير الجزاء ويوفقك انا من زمان ابي احدد عمر لمتصفح النت قوقل لااخي الصغير ومو عارفه
أم عبدالرحمن
20 ديسمبر 2012 at 7:56 م
جزاك الله خير ….أنا موظفه وداومي طويل و اعتمد بعد الله على اليوتيوب لتحفيظ أطفالي القران أثناء غيابي عنهم ، هل من سبيل لتعطيل المشاهد و المواقع المخله ؟ علما بان اعمار أطفالي بين السادسة و العشر سنوات …
فهد الحجي
21 ديسمبر 2012 at 1:10 ص
للاسف لا توجد طريقة فعالة لحماية الاطفال من اليوتيوب الا بمنعه تماما عنهم.. وهذا صعب في كثير من الحالات.. الحل الانسب ان نكون بجوارهم طوال الوقت الذي يستخدمون فيه اليوتيوب..
هناك طريقة اخرى قد تنفع.. وهي تحميل المقاطع المرغوبة مسبقا من اليوتيوب على الجهاز.. بحيث يقوم الاطفال باستعراض هذه المقاطع فقط بدون الدخول فعليا على اليوتيوب..
محمد المهداوي
5 جانفي 2013 at 11:57 م
أحسن الله إليك يا أستاذ فهد يا بن الكرام …سؤالي كيف احمل من اليوتيوب المقاطع التي احتاجها لتحفيظ ولدي … كيف اجد برامج التحميل الأفضل … ودمت بحب
فهد الحجي
11 فيفري 2013 at 11:50 ص
هناك العديد من برامج التحميل في متجر البرامج.. ولكنني شخصياً أتبع طريقة أخرى: أقوم بتحميل مقاطع اليوتيوب على الكمبيوتر.. ثم أقوم بتحميلها على قسم الفيديو في الآيباد لتبقى مخزنة هناك..
فعلت ذلك لأن أول برنامج تحميل على الآيباد كان يسمح للمستخدم باستعراض اليوتيوب أيضاً.. أي أن الطفل حينما يشاهد المقاطع المحملة بإمكانه أيضاً استخدام اليوتيوب نفسه.. وهذا أمر غير مستحسن..
الجنرال
4 فيفري 2013 at 3:43 م
مـقال أعجبنــي .
وإستــفدت منــه كــثيـــر .
بـــس متــوتر شوي .. إن كــيف أحط الآيباد في البيت . .
وخــصوصــا .. إن أغـــــلب المـستخدمين اللي عندي بنات .
اللـــه يحمــينا .
شكـــرآآآ لكـ . وبارك اللــه فيــك .
فهد الحجي
11 فيفري 2013 at 11:46 ص
لا بد من الرقابة الدائمة.. ومن أبسط الأمور أن يكون اللعب بالآيباد في الصالة بحيث بإمكان الأب أو الأم مشاهدة ما على الشاشة في أي لحظة..
بالرغم من بساطة هذه القاعدة إلا أن لها فعالية كبيرة في حماية الأبناء من الاستخدام الخاطئ للآيباد..
واحد منهم
11 فيفري 2013 at 11:24 ص
شكر لك على الإيضاح
ما بحث عنه هو برنامج للتحكم بوقت الايباد المسموح به بشكل يومي مثلا 3 ساعات يوميا من ساعة كذا إلى ساعة كذا …
فهد الحجي
11 فيفري 2013 at 11:45 ص
هناك برنامج اسمه Fame Time Limit for Parents والذي يتيح لك وضع وقت محدد للطفل، ثلاث ساعات مثلاً، وحينما ينتهي الوقت المحدد تظهر رسالة بذلك مصحوبة بجرس تنبيه..
البرنامج لا بأس به، ولكن خياراته محدودةن و به بعض الثغرات، منها أنه يمكن للطفل إسسكات المنبه والرسالة لثوان قبل أن تظهر له مرة أخرى.. وأعتقد أن الطفل لا مانع عنده في أن يستمر في إبعاد هذه الرسالة عنه ليلعب وقتاً أكثر..
ولكن في الوقت الحالي أراه مفيداً.. على أمل أن يصدر له تطوير أو أن تقوم شركات أخرى بعمل برامج مماثلة له على الآيباد.
ام سيف
2 مارس 2013 at 1:10 م
شكرا ع المعلومه والنصيحه
مستسلمة
13 أفريل 2013 at 5:24 م
جزاااك الله جناته ونعيمه..
كيف اعرف وش الفديوهات اللي شافوها الاولاد باليوتيوب في الاي باد؟
البنت عمرها 13 وصعبة المزاج. ولاحظتها لما تشغل اليوتيوب وادخل عليها تسكر الجهازوما اشوف وش كانت تشوف =\
انتظررر رد ..باارك الله فيك ونفع بعلمك.
فهد الحجي
15 أفريل 2013 at 2:36 م
لا أعرف طريقة لمراقبة ماذا شاهد الأطفال على اليوتيوب على الآيباد.. أعتقد أن الموضوع بحد ذاته صعب.. خصوصاً وأن تقنية الآيباد لا تسمح ببرامج مراقبة من هذا النوع على حد علمي..
اليوتيوب فيه خطر على الأطفال.. ولا يوجد في اليوتيوب نظام لفلترة المحتوى ليكون مناسباً لهم..
هناك حل مقترح: إغلاق اليوتيوب تماماً على الآيباد.. ويما أنها ليست صغيرة (13 عاماً) فسيكون هذا القرار صعباً على الأغلب.. ولذلك يتم وضع حل بديل: السماح لها باستخدام اليوتيوب على جهاز كمبيوتر مكتبي (وليس محمول) في المنزل.. بحيث تكون الشاشة مكشوفة للجميع طوال الوقت..
هذا حل مؤقت لمشكلة عاجلة.. المهم هو الاهتمام بتربية البنت لتكون هي رقيبة على نفسها حتى ولو كانت لوحدها..
حفظها الله وحماها من كل مكروه..
Abu.7kim
1 ماي 2013 at 5:31 م
يوجد حل محدود اليوتيوب وهو أن نفتح قناة للطفل بإيميل خاص به ، ثم نعمل اشتراك له مع القنوات الجيدة، ونتابع المقاطع التي يشاهدها عن طريق تصفح القناة في خانة المقاطع المشاهدة حديثاً، وأنصحك بإخبار الطفل أن كل ما يشاهده سوف نعلم عنه نحن وجدة وأستاذة وووو وقبل كل هؤلاء ربنا، ثم نفتح قناته من جهازنا الخاص ونعرض له المقاطع التي شاهدها ، ليتأكد بأنه متابع. المشكلة كيف تحجب المقاطع الإعلانية في جانب الشاشة والتي يدخلها الطفل بدون قصد، ولم اجد حلا غير توعية الطفل ثم حرمانه مدة محددة من اليوتيوب إذا خالف ما اتفقنا عليه. حفظ الله أبنائنا وأبناء المسلمين. آمين .
سارة بنت سليمان
6 جوان 2013 at 3:13 م
جزاك الله خير هل تتوقع لو حذفت سفاري واليوتيوب والكاميرا بيكون آمن
faisal
10 جوان 2013 at 12:58 م
أحسنت وبارك الله فيك وكتب الله أجرك واستفدنا منك في حماية أطفالنا
Saed ashur
7 ديسمبر 2013 at 7:16 ص
رحم الله والديك على هذا البيان الجميل
طموح بلا حدود
7 ماي 2014 at 2:42 ص
ممكن نشوف إيش يحب الطفل من مقاطع اليوتيوب زي برنامج إيش اللي أو بعض الكرتون أو مقاطع طيور الجنة وننزلها في تطبيق مستقل من الأبل ستور لو كان لها تطبيق فيه
الله يحفظ أولادنا وأولادكم
أبونواف
8 ماي 2014 at 11:52 ص
جزاك الله خيرا
بنت سعود
15 ماي 2014 at 11:02 م
طيب انا ابي حل
اخوي ما تعدّى المرحلة الابتدائية و مرة ما كنا نبيه يشتري جهاز لانا عارفينه و قدرنا نمنعه قدر المستطاع بالأخير جاته هديه ايباد من الحلقة 😩كانت مصيبة صراحة و للحين ايام وهو معه ما عرفنا نتصرف المشكلة تكمن في ادمانه مررة يطول علييه و هذا بيضره و يقلق امي ..
هل فيه حل اقدر اخلي الجهاز يشتغل ساعات محددة؟!!
أحد يفيدني جزاكم الله خير
كنده
28 جويلية 2014 at 11:40 م
مو عارف اعمل اشيييييييي يوالييييييييييييييي
ابو سعد
7 أوت 2014 at 1:22 م
بارك الله فيك
ام عبود
7 نوفمبر 2014 at 6:35 ص
أسأل الله العلي القدير ان ينولك مرادك
ويفرج همك في الدنيا والاخره
وييسر لك جميع امورك
انا كنت تعبانه نفسيا مع طفلي
5 سنوات وكان طووووووول وقته ع العاب السرعه والقتال ويطبق حركات الالعاب في مدرسته ع الطلاب
انا مدري وين كنت طول 3 سنوات عن موضوعك
جزاااااااك الله جنااااات النعيم المقيم
محمد
22 مارس 2015 at 8:15 م
انا عندي سامسونج
khaled
3 جوان 2015 at 8:11 م
جزاك الله خير
الله يكثر خيرك ويكثر من امثالك
والله ليه يومين ادور احد يقدر يقدم هذه المعلومات القيمة لنحمي بها فلذات اكبادنا وخاصة
moousa
30 أوت 2015 at 10:24 م
اخ فهد انا لو ادخلتحسابي على اليوتيوب في الايباد اقدر اشوف الهيستروي على الابتوب ؟
Um Haya
10 أفريل 2017 at 9:29 ص
هل هذه القيود Restrictions موجودة في السامسونج تابلتس؟
فهد الحجي
12 أفريل 2017 at 10:55 م
هناك موضوع آخر يتكلم عن أنظمة الأندرويد.. قد يحتاج إلى بعض التحديث.. يمكنك الإطلاع عليه من هذا الرابط:
https://fahadalhaji.com/2013/05/02/%d9%83%d9%8a%d9%81-%d9%86%d8%ac%d8%b9%d9%84-%d9%86%d8%b8%d8%a7%d9%85-%d8%a7%d9%84%d8%a3%d9%86%d8%af%d8%b1%d9%88%d9%8a%d8%af-%d8%a2%d9%85%d9%86%d8%a7%d9%8b-%d9%84%d8%a3%d8%b7%d9%81%d8%a7%d9%84%d9%86/